من طرف تبعتك دون آن آتكلم...رسمت لي السعادة نسجت لي خيوط الآمل..آخبرتني آن غدً جميل وبعد غد وكل يوم سيكون آجمل من الذي قبله.. رسمت الابتسامة على شفتاي كلما رآيته قلت لي آنه يحبكِ ويعشقكِ ويحلم دوماً بكِ..تناسيت عقلي وآبعدته عن طريقي تركته في سباتً عميق...فقد ظللت آتبعك والابتسامة كانت على محياي لا تفارقني كلما سمعتك تقول آنه يحبكِ...كل يوم كان نبضك يزداد عند رؤيته آو حتى ذكر اسمه..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كان صديق الطفولة فجعلته حبيب العمر وأميراً عليك...مرت الأيام وكبرنا وكان حبه الذي نسجته يكبر مع كل ثانية ودقيقة دون توقف كنت ترسم الأحلام الوردية دوماً...كانت ذكرياتي معه محفورة لم تغادرك آو تغادر عقلي آبداً..(ضحكاتنا الطفولية _ ومرحنا وآلعابنا_حتى بكائنا ) كانت بالنسبة لي لم تزل حتى الأمس تحدث لي... وآخيراً بعد طول انتظار وشوق غمرني لفترة طويلة غداً موعد عودتك غداً تدب الحياة في عروقي وتعود الابتسامة كما كانت على شفتاي...لم آذق طعم النوم في تلك الليلة كنت آترقب متى تشرق شمس الصباح حتى آذهب إليه وآخبره آنني اشتقت إليه وآنك لم تعد ملكي بل صرت ملكاً له...آشرقت شمس الصباح نظرت إلى السماء فرآيت بعيني عاشقة سماء تتخللها الغيوم ومن خلالها ترسل شمس الصباح آشعتها إلى المدينة وصوت العصافير في كل مكان حتى ظننت آنني رآيت آلوان الطيف...بدآت تزداد دقاتك حتى ظننت آن من في المدينة قد سمعها...لبست آجمل مالدي وتزينت وخرجت للقائه خطوة للوراء وآخرى للأمام حتى دفعتني وقلت لي امضي فقد انتظرتي طويلاً والآن تعودين...استمعت إليك ومضيت وليتني لم آفعل ومازال عقلي كما وضعته في سباتً عميق...وصلت إلى الباب وآنا آحملك بين يدي..بدآت آشعر بالخوف والقلق فقلت لي امضي فهو لكي...انفتح الباب قبل آن آطرق خرج هو نظر إلي وابتسم..كاد يغمى علي عندما رآيته فقد آصبح حلمي حقيقة فقد عاد وابتسم لي وبانت غمازتيه التي لطالما سحرني بهما..مد يده ليصافحني فمددت يدي بخوف وحياء ونبضاتك في ازدياد وعندما لامست يدي يده آحسست بقشعريرة في كل جسدي واكتسى وجهي بحمرة الخجل..وفي هذه اللحظة وفي قمة سعادتي وفرحتي خرجت فتاة من الداخل كانت جميلة جداً نظرت إليه فوجدتها تسآل من هذه؟؟؟ فقال بكل برود وبابتسامة باردة آنها صديقة الطفولة ومثل الأخت بالنسبة إلي ثم نظر إلي وقال:هذه زوجتي وحب حياتي لقد تزوجتها منذ بضعة آشهر ولم آعلن عن ذلك حتى عدت.....لم آستطع آن آتكلم كلمة واحدة فلقد آصابني الجمود وانعقد لساني بدآ عقلي يعمل ويرسل إشاراته وتحذيراته التي لم آسمعها من قبل ..
أحسست بموجة برد قارصة تخللت جسدي ومع ذلك كان العرق يتصبب مني آحسست وكأن سهماً اخترقك لا ليصنع قلب العشاق والمحبين وإنما ليترك علامة لا تنسى مهما فعلت بآن قلبي ترك في ساحة النسيان..نظرت إليهما والدموع تتلألأ في عيني تصنعت الابتسامة وباركت إليهما ثم مضيت.. كان يناديني لكنني لم آعد آسمعه فقد فقدت كل إحساسي بالوجود...لم آعد قادرة على المشي آو الوقوف جلست في منتصف الطريق تساقطت الدموع وبدآ الأنين يعلو حتى ظننت آنك ستخرج لا محالة ..انتظرت كل ذلك الوقت وآخيراً آتى آحدهم ليخبرني أن قلبي لم يكن ولم يعد له مكان فقد تركه من آحببت... ومن آخبرني لم يكن آي من كان إنما شخصاً آحببته طوال الزمان..فكيف لك ياقلبي آن تتحمل آعباء هذا الحرمان ..تركت قلبي على الطريق ورحلت ومن ذلك الوقت لم آعد آشعر بشيء..بل آصبحت بقايا إنسان...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كان صديق الطفولة فجعلته حبيب العمر وأميراً عليك...مرت الأيام وكبرنا وكان حبه الذي نسجته يكبر مع كل ثانية ودقيقة دون توقف كنت ترسم الأحلام الوردية دوماً...كانت ذكرياتي معه محفورة لم تغادرك آو تغادر عقلي آبداً..(ضحكاتنا الطفولية _ ومرحنا وآلعابنا_حتى بكائنا ) كانت بالنسبة لي لم تزل حتى الأمس تحدث لي... وآخيراً بعد طول انتظار وشوق غمرني لفترة طويلة غداً موعد عودتك غداً تدب الحياة في عروقي وتعود الابتسامة كما كانت على شفتاي...لم آذق طعم النوم في تلك الليلة كنت آترقب متى تشرق شمس الصباح حتى آذهب إليه وآخبره آنني اشتقت إليه وآنك لم تعد ملكي بل صرت ملكاً له...آشرقت شمس الصباح نظرت إلى السماء فرآيت بعيني عاشقة سماء تتخللها الغيوم ومن خلالها ترسل شمس الصباح آشعتها إلى المدينة وصوت العصافير في كل مكان حتى ظننت آنني رآيت آلوان الطيف...بدآت تزداد دقاتك حتى ظننت آن من في المدينة قد سمعها...لبست آجمل مالدي وتزينت وخرجت للقائه خطوة للوراء وآخرى للأمام حتى دفعتني وقلت لي امضي فقد انتظرتي طويلاً والآن تعودين...استمعت إليك ومضيت وليتني لم آفعل ومازال عقلي كما وضعته في سباتً عميق...وصلت إلى الباب وآنا آحملك بين يدي..بدآت آشعر بالخوف والقلق فقلت لي امضي فهو لكي...انفتح الباب قبل آن آطرق خرج هو نظر إلي وابتسم..كاد يغمى علي عندما رآيته فقد آصبح حلمي حقيقة فقد عاد وابتسم لي وبانت غمازتيه التي لطالما سحرني بهما..مد يده ليصافحني فمددت يدي بخوف وحياء ونبضاتك في ازدياد وعندما لامست يدي يده آحسست بقشعريرة في كل جسدي واكتسى وجهي بحمرة الخجل..وفي هذه اللحظة وفي قمة سعادتي وفرحتي خرجت فتاة من الداخل كانت جميلة جداً نظرت إليه فوجدتها تسآل من هذه؟؟؟ فقال بكل برود وبابتسامة باردة آنها صديقة الطفولة ومثل الأخت بالنسبة إلي ثم نظر إلي وقال:هذه زوجتي وحب حياتي لقد تزوجتها منذ بضعة آشهر ولم آعلن عن ذلك حتى عدت.....لم آستطع آن آتكلم كلمة واحدة فلقد آصابني الجمود وانعقد لساني بدآ عقلي يعمل ويرسل إشاراته وتحذيراته التي لم آسمعها من قبل ..
أحسست بموجة برد قارصة تخللت جسدي ومع ذلك كان العرق يتصبب مني آحسست وكأن سهماً اخترقك لا ليصنع قلب العشاق والمحبين وإنما ليترك علامة لا تنسى مهما فعلت بآن قلبي ترك في ساحة النسيان..نظرت إليهما والدموع تتلألأ في عيني تصنعت الابتسامة وباركت إليهما ثم مضيت.. كان يناديني لكنني لم آعد آسمعه فقد فقدت كل إحساسي بالوجود...لم آعد قادرة على المشي آو الوقوف جلست في منتصف الطريق تساقطت الدموع وبدآ الأنين يعلو حتى ظننت آنك ستخرج لا محالة ..انتظرت كل ذلك الوقت وآخيراً آتى آحدهم ليخبرني أن قلبي لم يكن ولم يعد له مكان فقد تركه من آحببت... ومن آخبرني لم يكن آي من كان إنما شخصاً آحببته طوال الزمان..فكيف لك ياقلبي آن تتحمل آعباء هذا الحرمان ..تركت قلبي على الطريق ورحلت ومن ذلك الوقت لم آعد آشعر بشيء..بل آصبحت بقايا إنسان...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
» بسالك يادنيا بس سؤال وصارحيني
» عزيزتي أتركي الغضب جانباً
» كيف ماتت النامصة ؟
» طلب من والدته (200) ريال فماذا ردت عليـه أمـه .؟...
» انظروا ماذا حدث لهذه البنت الباره ؟!؟
» طريقة عمل السوشي الياباني ...!!
» شوربة كريمة الدجاج
» الحمص ع الطريقة الباكستانية